فوائد الليمون
حين نتكلم عن الليمون فاننا نقصد فاكهة من اجمل الفواكه التي انعم الله بها علينا
ليس انه فاكهة توضع على الطعام فحسب ولا انه يعالج بعض امراض الانفلونزا بل ايضا له فوائد جمة
اخرى نستعرضها الان بلا مقدمات :-
الليمون يقوي الشعر .. ويذيب الدهون .. ويرفع المعنويات
عُرف الليمون منذ القدم بتأثيراته العلاجية والجمالية ، بل تأثيراته النفسية أيضا .. فبمجرد أن تشم رائحته ترتفع المعنويات وينشرح الصدر ، ويؤكد ذلك خبراء العلاج بروائح النباتات العطرية .. ولا يقتصر دور الليمون فقط على جعل الروح المعنوية أفضل ، فهو يؤدي دور المادة المقوية للبشرة والمغذية لها وإستخدامه يؤدي إلى إنكماش المسامات الواسعة .
و يستخدم الليمون لإزالة البقع من البشرة ، وهو غني بفيتامين ( C ) .. ومضاد للتجاعيد ، ويُستخدم مباشرة على البشرة ، وللحصول على النعومة والجمال يفضل التدليك بزيت الزيتون وعصارة الليمون وترك البشرة لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات ، والليمون مفيد في إذابة الخلايا الميتة للبشرة ، كما يمنحها نعومة فائقة ويجعلها أكثر تألقا ويمكن إستخدامه لعلاج الثآليل والشامات .
يجب إستخدام زيت الليمون بحكمة ودون إسراف وفي مناسبات محدودة ، لأنه قد يتسبب في حرق البشرة ، فلا يجب إستخدامه ثم الخروج تحت أشعة الشمس مباشرة ، فقد يؤدي ذلك إلى ظهور بقع على البشرة .. والليمون علاج يذيب الدهون في الردفين والساقين ، فلليمون قدرة رائعة على تشكيل خط دفاع آخر لحماية الجمال من كابوس تراكم الدهون ، فالليمون علاج جيد لتخليص البشرة من السموم ، فهو يحمي البشرة وينشط الكليتين لتتخلص من إنحباس السوائل في الجسم وتراكم الدهون ، لذلك يمكن تطهير الجسم من الداخل ( بشرب كوب ماء ساخن مع عصير الليمون )
والليمون هو أفضل معالج للشعر .. فعصيره يذيب الدهون وينظم الغدد المفرزة للدهون ، وهو يعد المادة المثالية التي تدخل في تركيب الشامبو لعلاج تزييت الشعر ، ولكن الخبراء ينصحون بإختيار الشامبو الذي يحتوي على الليمون الحقيقي ، وتجنب الشامبو الذي تفوح رائحته بالليمون فقط .
سر أسرار الجمال هو الجلوس في طبق فاكهة، وعرف الليمون منذ القدم بتأثيراته العلاجية فبمجرد أن تشم رائحته ترتفع معنوياتك وينشرح صدرك، كما يؤكد ذلك خبراء العلاج بروائح النباتات العطرية.
ولا يقتصر دور الليمون فقط على جعل روحك المعنوية أفضل، بل إنه يؤدي دور المادة المقوية للبشرة والمغذية لها، وهو علاج قديم للتجاعيد، واستخدامه يؤدي إلى انكماش المسام الواسعة ويذيب الدهون وينظم إفراز الغدد المفرزة للدهون، كما يستخدم لعلاج البقع على البشرة، وهو غني بفيتامين سي المتعدد الفوائد.
والليمون يستخدم مباشرة على البشرة، ويفضل تركه لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات، وذلك عند التدليك بزيت الزيتون وعصارة الليمون، وهو مفيد أيضًا في إذابة الخلايا الميتة للبشرة، كما يمنحها نعومة فائقة ويجعلها أكثر تألقًا، ويمكن استخدامه لعلاج الشامات وهو ما تسأل عنه.
ولكن يجب الانتباه عند استعمال زيت الليمون؛ لأنه قد يتسبب في حرق البشرة؛ لذا يفضل أن يستخدم في مناسبات محدودة، وأن يستخدم بعقل وحكمة؛ فلا يدهن على البشرة ثم تعرض البشرة لأشعة الشمس مباشرة؛ فقد يؤدي ذلك إلى ظهور بقع على البشرة.
ولليمون قدرة رائعة على تشكيل خط دفاع آخر لحماية الجمال من كابوس تراكم الدهون؛ فالليمون علاج جيد لتخليص البشرة من السموم؛ فهو يحمي البشرة وينشط الكليتين لتتخلص من انحباس السوائل في الجسم وتراكم الدهون في الردفيين والساقين، لذلك يمكن تطهير جسمك من الداخل بشرب كوب ماء ساخن مع الليمون
لكنّه لا يساعد في خسارة الوزن كما يخيّل للبعض.
وصفة تناول كوب من الليمونصباحاً على معدة خاوية،
لن تساعدك في خسارة كيلوغرامات إضافيّة.
في المقابل،
يمكن أن تتخطى منافع الليمون مسألة الحفاظ على الرشاقة،
فأهميته الصحية أكبر من ذلك بكثير.
أولى فوائد الليمون الحامض هي قدرته على تنشيط الدورة الدمويّة،
وخصوصاً في الشرايين الصغيرة.
مركبات الفلافونويد التي تحتويها عصارة الليمون،
تقوّي أغشية الشرايين،
وتجعلها أكثر قدرة على مجابهة التسربات.
تحتوي عصارة الليمونأيضاً على مركبات الكومارين التي تتميز بقدرتها على تحفيز سيولة،
وتسهيل تدفقه.
يسهم الليمونأيضاً في محاربة الأكسدة وطرد السموم وخصوصاً من الكبد.
فكما نعرف،
الكبد هو العضو المخوّل تطهير وتنقية جسمنا من كافة السموم والشوائب.
أحياناً،
يسبب نظام الغذاء غير المتوازن خللاً على صعيد الكبد،
إذ يثقل كاهله مثلاً بالكثير من الدهون أو السكريات.
العلاج في هذه الحالة يمكن أن يكون بسيطاً:
كوب يومي من الليموناضة.
إذ تحفز عصائر الليمونالحامض على إفراز مادة "الصفراء" أو عصارة الكبد،
وهذه المادة مسؤولة عن تفتيت الدهون وتسهيل عملية الهضم،
وطرد الفضلات من الجسم،
لهذا يمكن أن يكون الليمونحلاً مثالياً لعلاج عسر الهضم.
ولأنّ الليمونالحامض غني بالألياف سهلة الذوبان،
فإنّه حلّ ناجع لمنع مرور الكوليستيرول عبر الأمعاء الرفيعة إلى الدم.
هذه الخاصية تجعله أحد الأغذية المهمة لمحاربة أمراض الشرايين وانسداداتها.
يحتوي الليمونكما نعرف على نسبة كبيرة من الفيتانينC (52 ميلليغراماً في كلّ مئة غرام)،
لهذا فهو مفيد لتعزيز المناعة على الأمراض أيضاً.
وليس من المصادفة أن يكون استخدام الليمونللجم هجمات الدوار المفاجئة،
أو الغثيان،
شائعاً جداً.
فرغم احتوائه على الكثير من الأحماض،
يتمتع الليمونبقدرة على تعديل منسوب الحمض المعوية،
وبالتالي تخفيف الغثيان خصوصاً خلال فترات الوحام عند الحوامل.
من منافع الليمونالحامض قدرته على علاج البشرة الدهنية.
لهذا الغرض يمكنك استخدام ماسك من عصير الليون والأفوكا ونشره على الجلد الدهني.
نصحيتنا لك:
سارعي إلى عصر إبريق من الليموناضة لك وللعائلة.
لكن انتبهي،
لا تضعي فيه الكثير من السكر
انتبهي أيضاً
وصفة تناول كوب من الليمونصباحاً على معدة خاوية،
لن تساعدك في خسارة كيلوغرامات إضافيّة.
في المقابل،
يمكن أن تتخطى منافع الليمون مسألة الحفاظ على الرشاقة،
فأهميته الصحية أكبر من ذلك بكثير.
أولى فوائد الليمون الحامض هي قدرته على تنشيط الدورة الدمويّة،
وخصوصاً في الشرايين الصغيرة.
مركبات الفلافونويد التي تحتويها عصارة الليمون،
تقوّي أغشية الشرايين،
وتجعلها أكثر قدرة على مجابهة التسربات.
تحتوي عصارة الليمونأيضاً على مركبات الكومارين التي تتميز بقدرتها على تحفيز سيولة،
وتسهيل تدفقه.
يسهم الليمونأيضاً في محاربة الأكسدة وطرد السموم وخصوصاً من الكبد.
فكما نعرف،
الكبد هو العضو المخوّل تطهير وتنقية جسمنا من كافة السموم والشوائب.
أحياناً،
يسبب نظام الغذاء غير المتوازن خللاً على صعيد الكبد،
إذ يثقل كاهله مثلاً بالكثير من الدهون أو السكريات.
العلاج في هذه الحالة يمكن أن يكون بسيطاً:
كوب يومي من الليموناضة.
إذ تحفز عصائر الليمونالحامض على إفراز مادة "الصفراء" أو عصارة الكبد،
وهذه المادة مسؤولة عن تفتيت الدهون وتسهيل عملية الهضم،
وطرد الفضلات من الجسم،
لهذا يمكن أن يكون الليمونحلاً مثالياً لعلاج عسر الهضم.
ولأنّ الليمونالحامض غني بالألياف سهلة الذوبان،
فإنّه حلّ ناجع لمنع مرور الكوليستيرول عبر الأمعاء الرفيعة إلى الدم.
هذه الخاصية تجعله أحد الأغذية المهمة لمحاربة أمراض الشرايين وانسداداتها.
يحتوي الليمونكما نعرف على نسبة كبيرة من الفيتانينC (52 ميلليغراماً في كلّ مئة غرام)،
لهذا فهو مفيد لتعزيز المناعة على الأمراض أيضاً.
وليس من المصادفة أن يكون استخدام الليمونللجم هجمات الدوار المفاجئة،
أو الغثيان،
شائعاً جداً.
فرغم احتوائه على الكثير من الأحماض،
يتمتع الليمونبقدرة على تعديل منسوب الحمض المعوية،
وبالتالي تخفيف الغثيان خصوصاً خلال فترات الوحام عند الحوامل.
من منافع الليمونالحامض قدرته على علاج البشرة الدهنية.
لهذا الغرض يمكنك استخدام ماسك من عصير الليون والأفوكا ونشره على الجلد الدهني.
نصحيتنا لك:
سارعي إلى عصر إبريق من الليموناضة لك وللعائلة.
لكن انتبهي،
لا تضعي فيه الكثير من السكر
انتبهي أيضاً
إلى تناول الليمونالحامض باعتدال،
لأنّ كثرته قد تسبب تقرحات في المعدة.
دمتم بخير
الأحد 19 نوفمبر - 15:54 من طرف rwann rwann
» كيف نستقبل رمضان
الأربعاء 3 يونيو - 15:59 من طرف اية
» طريقة معرفة الرقم السري للميموري كارد ( أدخل بسرعة )
الأربعاء 3 يونيو - 15:55 من طرف اية
» أفضل موقع تدخله في رمضان ويجب ان يكون في كل جهاز ( موقع احترافي )
الأربعاء 18 يونيو - 1:50 من طرف samar wahabi
» (( ....هاهي العشر الأوائل ذهبت فماذا فعلنا بها....؟!؟ ))
الأربعاء 18 يونيو - 1:20 من طرف samar wahabi
» إلى من أدرك رمضان 150 باباً من أبواب الخير
الأربعاء 18 يونيو - 1:19 من طرف samar wahabi
» مـا أســــــــــرع أيـامك يـا رمــضـــــــــــان ... رفقا بمحبــــيك
الأربعاء 18 يونيو - 1:17 من طرف samar wahabi
» نجوم رمضانية
الأربعاء 18 يونيو - 1:16 من طرف samar wahabi
» كيف نستعد لشهر رمضان؟؟
الأربعاء 18 يونيو - 1:14 من طرف samar wahabi